إعتبر الاتحاد الاوروبي ان سقوط نظام الأسد شكل نهاية عقود من الديكتاتورية الوحشية، ورأى ان التحول التاريخي للشعب السوري أتاح لهم فرصة للانخراط في مرحلة انتقال سياسي واقتصادي واجتماعي، مجدداً الالتزام بدعم سوريا في تعزيز استقرارها وبناء مستقبلها الديمقراطي، والوقوف مع الشعب السوري في هذه المرحلة لبناء سوريا موحدة وشاملة.
الاتّحاد الأوروبي يؤكّد إلتزامه بدعم سوريا .