أكّد البابا لاوون الرابع عشر أنّ العالم مدعوّ إلى عدم اليأس، موجّهاً إلى لبنان رسالة أمل دعا فيها أبناءه إلى أن “ينهضوا ويكونوا علامة للسلام في المشرق”.
وشدّد الحبر الأعظم على أنّه يصلّي كي تبقى هذه الأرض مضاءة بالإيمان، وأن يثبُت لبنان في نعمة المسيح رغم التحديات المتراكمة.
ولفت البابا إلى أنّ جمال لبنان يظلّله الفقر والمعاناة والجراح، إضافةً إلى الظرف السياسي الهش وغير المستقر، والأزمة الاقتصادية، والعنف والنزاعات التي تزيد من آلام اللبنانيين.
رسالة أمل من البابا: لبنان مدعوّ ليكون علامة سلام رغم الأزمات .