مع تزايد هجرة الشباب المسيحي إلى الخارج، واستمرار الاحجام عن التطوع في صفوف الجيش والقوى الأمنية، رغم الضغوط المتعددة التي تمارسها بعض مؤسسات الكنيسة، بدأت آثار هذا الواقع تظهر بشكل واضح على التوازن الطائفي داخل الأجهزة الأمنية والعسكرية.
كشفت مصادر لـ”الديار” أن لجنة عسكرية شكلتها وزارة الدفاع الوطني شارفت على الانتهاء من إعداد تقرير مفصل، يتضمن توصيات للجهات المعنية المختصة، تهدف إلى إعادة تفعيل قانون خدمة العلم الإلزامية وفق أسس ومعايير جديدة تتلاءم مع الواقع الحالي.
هجرة المسيحيين تتزايد… وخدمة العلم تعود إلى الواجهة .